ركعتين بقراءة القرآن أو بالذكر والدعاء وغيره كله خير، لكن القرآن له وقت آخر
والكفارة عن اليمين هي إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة على الخيار، فإذا
يشترط في الزانية التائبة أن تمضي بثلاث حِيَضٍ إن كانت تحيض، أو ثلاثة أشهر إن
لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى
وتنبيه مفيد، لا نركز على الأولاد - يعني الأولاد فقط - بل والبنات؛ لأن البنات
الماء ولا يمنع المسح ويصل إلى الشعر، أما إذا كان عليه شيء غير الحناء من الأشياء
يخضبون لحاهم بالسواد كحواصل الحمام، لا يدخلون الجنة ، هذا وعيد
قِطَعًا ، ثم يندهش المدعو عليه فيقول له الداعي: يكون ذلك في سبيل
صريحة، لكنك نويت المتعة، نويتها فتزوجت هذه المرأة لمدة محدودة ثم تطلقها، هذا
يقول: يأمل رقيه لليدين توجيه رسائلَ ثلاثٍ لمن يتهاون بصلاة الفجر، ولوالديه الذين أحيانا لا
والذكر يفوت وقته، فيشتغل بذكر الله عز وجل والقرآن يُجْعَلُ له وقتٌ آخرُ.
تصلح معك فتطلقها، بدون أن تنوي هذا في العقد؛ لأنه إذا نوي في العقد فهو مشكل من
وقت لا تدخل فيه صلاة، يجعل بين صلاتين متباعدتين ولا يجعل بين صلاتين متقاربتين،
وأحيانا أكون مسافرا، فهل أكون هنا مدركا لتكبيرة الإحرام؟